كنت هناك قبل أيام من أجل (قلب حن) ووجدت نفسي بين حوار ذاتي انتهى بـ(دمعة ألم)، فقلت لمن رافقني الرحلة كانت الآمال والطموحات كبيرة لكنها اغتيلت بـ(حبر برقيات) كيدية هي خصمكم يا أهل وأهالي العرضيات.
ولأن هذه المحافظة بالنسبة لي حلم وآمال وطموح لن أفتأ في التذكير بهمومها حتى ولو كان الثمن أدفعه أنا.
وأقول (أنا) من باب مشاركة هذه المحافظة هموما بحجم جبالها، وأقصد بالمحافظة الأهالي البسطاء الذين هم من يدفع ثمن هذا التعطيل بسبب فكر قديم والله قديم.
هذه المرة سأذهب بسلة أوجاع العرضيات إلى جابر عثرات المتعبين وهذه الوهلة أنت من أرى فيه الأمل كل الأمل يا أمير الكلمة وسيد القرار.
العرضيات يا سمو الأمير المكان والإنسان تحتاج قرار فصل في ما يحدث بين شمالها وجنوبها من لعبة شد الحبل هي من ساهم في تغييب العديد من المشاريع التنموية والتعليمية، أكثرها أهمية كليات اعتمدت وفجأة تم إيقافها بعد أن كنا على وشك الاحتفال في الفصل الدراسي الحالي بافتتاح كلية البنات على أن يتم افتتاح كلية البنين في الفصل الدراسي القادم دون أن نعرف ماذا حدث ولماذا مات الحلم.
اعتدنا أن نخاطب الأمير خالد الفيصل كما يقول الواقع ولهذا حرصت أن أركز على المهم أكثر من تركيزي على عبارات هو أستاذها، ومن هنا يا سمو الأمير أتمنى أن تولي هذا الملف المعني بالكليتين اهتماما خاصا، فعند جامعة أم القرى كل التفاصيل. أما عن معطلي التنمية في العرضيات لسبب أو لآخر من السهولة بمكان إيقافهم عند حدهم من خلال برقياتهم المنتشرة هنا وهناك وأطمع أن يساعدنا كأهالي محافظ محافظة العرضيات الأستاذ علي بن يوسف الشريف بضرورة نقل الحقيقة عن هؤلاء المعطلين ومن ثم اجتثاث جهلهم بعصا قرار ينطلق من مفهوم العرضيات محافظة للجميع شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً.
أنقل لك يا سمو الأمير حقيقة أهالٍ أنهكهم الترحال ببناتهم وأبنائهم للبحث عن كليات أو جامعات تستوعب أبناءهم وبناتهم وأنقل لك بكل أمانة أسرا أخرى انتهى تعليم بناتهم وأبنائهم عند المرحلة الثانوية بسبب عدم قدرتهم على الانتقال إلى محافظات أو المدن.
سمو الأمير محافظة العرضيات كما رأيت من خلال زياراتك المتعددة لها محافظة بكر قابلة للتطور لكن ثمة أساسيات هي بوابة العبور إلى مرحلة النمو والازدهار وأولها الكليات والمعاهد ومن ثم إيقاف المعطلين عند حدهم.
وأثق يا سمو الأمير أن هذه المعاناة سنجد لها حلا عندك فـ(أنت تقدر) والعرضيات تستاهل.
ومضة:
المشكل إني لا تعاندت وياه
قلبي وهو قلبي يوقف بصفه.
ولأن هذه المحافظة بالنسبة لي حلم وآمال وطموح لن أفتأ في التذكير بهمومها حتى ولو كان الثمن أدفعه أنا.
وأقول (أنا) من باب مشاركة هذه المحافظة هموما بحجم جبالها، وأقصد بالمحافظة الأهالي البسطاء الذين هم من يدفع ثمن هذا التعطيل بسبب فكر قديم والله قديم.
هذه المرة سأذهب بسلة أوجاع العرضيات إلى جابر عثرات المتعبين وهذه الوهلة أنت من أرى فيه الأمل كل الأمل يا أمير الكلمة وسيد القرار.
العرضيات يا سمو الأمير المكان والإنسان تحتاج قرار فصل في ما يحدث بين شمالها وجنوبها من لعبة شد الحبل هي من ساهم في تغييب العديد من المشاريع التنموية والتعليمية، أكثرها أهمية كليات اعتمدت وفجأة تم إيقافها بعد أن كنا على وشك الاحتفال في الفصل الدراسي الحالي بافتتاح كلية البنات على أن يتم افتتاح كلية البنين في الفصل الدراسي القادم دون أن نعرف ماذا حدث ولماذا مات الحلم.
اعتدنا أن نخاطب الأمير خالد الفيصل كما يقول الواقع ولهذا حرصت أن أركز على المهم أكثر من تركيزي على عبارات هو أستاذها، ومن هنا يا سمو الأمير أتمنى أن تولي هذا الملف المعني بالكليتين اهتماما خاصا، فعند جامعة أم القرى كل التفاصيل. أما عن معطلي التنمية في العرضيات لسبب أو لآخر من السهولة بمكان إيقافهم عند حدهم من خلال برقياتهم المنتشرة هنا وهناك وأطمع أن يساعدنا كأهالي محافظ محافظة العرضيات الأستاذ علي بن يوسف الشريف بضرورة نقل الحقيقة عن هؤلاء المعطلين ومن ثم اجتثاث جهلهم بعصا قرار ينطلق من مفهوم العرضيات محافظة للجميع شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً.
أنقل لك يا سمو الأمير حقيقة أهالٍ أنهكهم الترحال ببناتهم وأبنائهم للبحث عن كليات أو جامعات تستوعب أبناءهم وبناتهم وأنقل لك بكل أمانة أسرا أخرى انتهى تعليم بناتهم وأبنائهم عند المرحلة الثانوية بسبب عدم قدرتهم على الانتقال إلى محافظات أو المدن.
سمو الأمير محافظة العرضيات كما رأيت من خلال زياراتك المتعددة لها محافظة بكر قابلة للتطور لكن ثمة أساسيات هي بوابة العبور إلى مرحلة النمو والازدهار وأولها الكليات والمعاهد ومن ثم إيقاف المعطلين عند حدهم.
وأثق يا سمو الأمير أن هذه المعاناة سنجد لها حلا عندك فـ(أنت تقدر) والعرضيات تستاهل.
ومضة:
المشكل إني لا تعاندت وياه
قلبي وهو قلبي يوقف بصفه.